من أجل تحقيق التنمية المستدامة علموا أولادكم حب الطبيعة

من أجل تحقيق التنمية المستدامة
علموا أولادكم حب الطبيعة

الملخص:
أن اكتساب الأطفال السلوك السليم تجاه البيئة ينطلق أولا من تقليد الأبوين واهتمام البيئة الأسرية بموضوعات النظافة داخل المنزل والمحيط الجغرافي الحاضن لهذه الأسرة أو تلك، ومن ثم تعميق القيم المجتمعية للأطفال داخل المدرسة من خلال تقويم سلوكهم في المحافظة على بيئة المجتمع ككل. لذا يجب التركيز على دور الوسط المدرسي في ترسيخ أبعاد التربية البيئية من خلال أبرز مكوناته المتمثلة في الإدارة المدرسية فدور الوسط المدرسي في ترسيخ أبعاد التربية البيئية لتلاميذ الثاني والثالث الابتدائي ودور الإدارة المدرسية هنا ترسيخ المعارف البيئية للتلاميذ من خلال القيم البيئية فهو أمر غاية في الأهمية. ويجب التركيز على دور الوسط المدرسي في ترسيخ أبعاد التربية البيئية بوجود قدوة فاعلة وملهمة لتعليم الطفل الحفاظ على البيئة منذ الصغر داخل الأسرة والمدرسة والمجتمع؛ لتُبنى لديهم معرفة بيئية بناءة تغرس فيهم القيم الفضلى كأفراد، وبناء الفكر التشاركي مع المجتمع لتحقيق التنمية المستدامة.

كلمات مفتاحية:
#الطفل_وترسيخ_القيم_البيئية      #تحقيق_التنمية_المستدامة      #البيئة_الأسرية      #التربية_البيئية
المقال كاملاً
يتبادر إلى الأذهان دائما ضرورة وجود قدوة فاعلة وملهمة داخل الأسرة والمدرسة والمجتمع لتعليم الأطفال الحفاظ على البيئة منذ الصغر؛ لتُبنى لديهم معرفة بيئية بناءة تغرس فيهم القيم الفضلى، وبناء الفكر التشاركي مع المجتمع لتحقيق التنمية المستدامة.

للمزيد..

البوم الصور
إقرأ ايضا
شارك الموضوع