مسرح الطفل بين الترفيه والتثقيف

مسرح الطفل بين الترفية والتثقيف 

الملخص:

يتناول هذا المقال مفهوم المسرح المدرسي الذي يرتبط بمسرح الأطفال، حيث يلعب دوراً مهماً في تعليم الطفل وتقديم المعلومات بأسلوب بسيط وشائق.

ويقدم المقال خطوات مسرحية المناهج؛ أي تحويل الدرس إلى مسرحية يحدث من خلالها كل شيء بشكل تمثيلي وذلك لتسهيل عمليات الفهم والتذكرّ، وتنمية مهارات التعبير الشفوي عند الطلاب.


كلمات مفتاحية:
#تعليم_الطفل      #مسرحة_المناهج      #المسرح_المدرسي      
المقال كاملاً
يُعد المسرح هو (أبو الفنون) كما أطلق عليه جموع المفكرين والأدباء؛ لعراقته واحتوائه على عناصر من الفنون الأخرى ففيه نجد الأدب والشعر والتمثيل والموسيقا والغناء، وفي ظل التكنولوﭼيا المتطورة التي يشهدها العالم وتحيط بكل جوانب حياة الأطفال، وتأثير تلك التكنولوﭼيا على الدراسة التي تتداخل فيها التقنيَّات الحديثة، وصولًا الى الترفيه من خلال الألعاب الإلكترونية المتوافرة عبر الهواتف أو الأجهزة؛ هنا يأتي في ذهننا سؤالٌ: كيف يواكب مسرح الطفل تلك التقنيات الحديثة وقدرته على استقطاب الجيل الجديد وسط كل ما تقدمه التكنولوﭼيا من مغريات؟، كيف يحافظ مسرح الطفل على مكانته التي كانت هي نافذة الطفل للمعرفة والتطلُّع لكل ما هو حوله؟، وهل يستطيع المسرح جذب انتباه الطفل؟. أسئلة كثيرة تدور في ذهننا عن مسرح الطفل وما يمكن أن يقدمه للطفل.

للمزيد..

البوم الصور
شارك الموضوع