"محو الأمية الإعلامية" يحمي الأطفال من مخاطر الثقافة التكنولوجية صار أمراً ضرورياً حتى للكبار

"محو الأمية الإعلامية"
يحمي الأطفال من مخاطر الثقافة التكنولوجية
صار أمراً ضرورياً حتى للكبار


الملخص :
تتأثر جميع مجالات الحياة اليوم بشكل متزايد بوسائل الإعلام، وخاصةً الوسائط الرقمية، التي تلعب دوراً هاماً في ثقافة الأطفال على وجه التحديد، وتكوين محتواهم النفسي والسلوكي، لهذا أصبحت مساعدة الأطفال على تصفح الإنترنت بأمان، ضرورة عملية لا مناص منها، وذلك بتعلُّم ما يسمى بـ"محو الأمية الإعلامية".

كلمات مفتاحية:
#محو_الأمية_الإعلامية     #ثقافة_الطفل     #الاحتياجات_المعرفية     #الثقافة_الإعلامية     #التفكير_النقدي     #الوعي_الثقافي     #تأثير_الوسائط_الرقمية_على_وعي_الطفل     #التصفح_الآمن _للإنترنت

المقال كاملاً

لا شك في أنَّ مؤسسات البالغين تؤثر في حياة الأطفال، وفي كيفية بناء هوياتهم الثقافية والاجتماعية، ومن أهم هذه المؤسسات هي الوسائل الإعلامية بتعدداتها وأنواعها. وبسبب التطور السريع للبيئة الإعلامية عامةً، يسعى الباحثون من مختلف المجالات الأكاديمية إلى فهم ما وراء الاستهلاك، والنظر أكثر في أعماق تقنيات الوسائط الجديدة، التي تسمح بالتنقل والقدرات المختلفة للتواصل والتفاعل، ومنها الوسائط الترفيهية على وجه التحديد، بما في ذلك: التلفزيون، والأقمار الصناعية، والأفلام، والموسيقى، والكمبيوتر، والإنترنت، وألعاب الفيديو، والهواتف المحمولة، والإعلانات.

للمزيد..



البوم الصور
إقرأ ايضا
شارك الموضوع