خطة "ثلاثية الأبعاد" تجعل الطفل المتوحّد يحب المدرسة

      خطة "ثلاثية الأبعاد"     
تجعل الطفل المتوحّد يحب المدرسة

يحظى تعليم الأطفال بأهمية كبرى في السياسات العمومية للدول، باعتباره حقاً من الحقوق الأساسية التي تنص عليها الدساتير الوطنية والمواثيق والاتفاقيات الدولية. إلا أن الاهتمام الكبير يكون من نصيب الأشخاص الطبيعيين، بينما يعاني ذوو الاحتياجات الخاصة ظلماً كبيراً في تعليمهم، لما يتطلبه من خصوصيات؛ ما يجعل عائلاتهم تعاني من مرارة إعاقة أبنائهم ومن ظلم السياسة العمومية.

كلمات مفتاحية:
#الطفل_المتوحد      #أطفال_التوحد     

المقال كاملاً
لكن في السنوات الأخيرة، لوحظ تزايد الاهتمام بحقوق الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، بوصفه شكلاً من أشكال إنهاء وضعية الإقصاء والتمييز، ومن ذلك إدماج أطفال التوحد في الوسط المدرسي، فما التوحد وما أسبابه وأعراضه؟ وكيف نبني علاقة جديدة بين المدرسة والطفل المتوحد؟

للمزيد.. 
 
 

البوم الصور
إقرأ ايضا
شارك الموضوع