جيل المؤلفين الحالي لم يستعملوها فلم يكتبوا عنها عندما تتحول الأجهزة الذكية إلى أبطال في قصص الأطفال

      جيل المؤلفين الحالي لم يستعملوها فلم يكتبوا عنها      
عندما تتحول الأجهزة الذكية إلى أبطال في قصص الأطفال

الملخص:
يتناول هذا المقال قصص للأطفال التي تدور أحداثها عن الأجهزة الذكية الحديثة التي انتشرت بشكل كبير بين أيدي الأطفال. ومن الجدير بالذكر أنه بالرغم من أهمية هذا الموضوع فإننا بالكاد نعثر على قصص للأطفال تعالج هذا الموضوع.
ويتناول المقال عدداً من القصص المعتمدة ومنها: قصة للكاتب الاردني (محمد جمال عمرو) بعنوان (حين غضب الهاتف الجوال)، وقصة للكاتب السوري (مهند العاقوص) في قصته (في بيتنا فيروسات)، والكاتب السوري (جيكر خورشيد) في قصته (بطل الحاسوب)، ومن سلطنة عمان الكاتبة (وفاء الشامسي) في قصتها (أتمنى لو كنت سناب)، ومن مصر الكاتب (السيد إبراهيم ) في قصته (مع جدي) وبذلك شمل المقال قصص من دول عربية، عالجت الموضوع نفسه من جوانب عدة، وبأساليب مختلفه .
كلمات مفتاحية:
#الأجهزة_الذكية      #قصص_الأطفال      #الطفل _والأجهزة_الذكية
المقال كاملاً 
لأننا لا نعمل على تصنيع وإنتاج الأجهزة الذكية؛ فإننا على ما يبدو لا نكتب عنها، أو لأن جيل الكُتّاب حالياً لم يستعمل تلك الأجهزة في طفولته، لهذا لم تصبح جزءاً من تفكيرهم وأحلامهم، فلا يكتبون عنها، وهذا ما لاحظته عند البحث عن موضوع الأجهزة الذكية في قصص الطفل العربية، فقلةٌ من تناولوا هذا الموضوع في قصصهم، ورغم ذلك تمكنتُ بعد بحث طويل من إيجاد خمس قصص تعالج موضوع استعمال الأجهزة الذكية من قِبل الطفل بطل القصة، أو من قِبل أفراد أسرته، وبذلك سنكتشف معاً نظرة المؤلف العربي إلى هذه الأجهزة التي غزت كل بيت، وذلك من دون إغفال الأسلوب الذي اختاره كل مؤلف للتعبير عن أفكاره ومشاعر أبطاله.
للمزيد..

البوم الصور
إقرأ ايضا
شارك الموضوع